عرض وقفات المصدر الألوسي

الألوسي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 37 عدد الصفحات 4 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٧ وقفة التدبر ٣١ وقفة تذكر واعتبار ٦ وقفات

التدبر

٢١
  • ﴿وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ﴿٨٦﴾ ﴾    [النساء   آية:٨٦]
﴿وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّة فَحَيُّوا۟ بِأَحْسَنَ مِنْهَآ أَوْ رُدُّوهَا﴾ إذا مَنّ الله تعالى عليكم بعطية فابذلوا الأحسن من عطاياه، أو تصدقوا بما أعطاكم، وردوه إلى الله تعالى على يد المستحقين، والله تعالى خير الموفقين.
المصدر: الألوسي
٢٢
  • ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿٩١﴾ ﴾    [البقرة   آية:٩١]
قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنۢبِيَآءَ ٱللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ في إضافة (أنبياء) إلى الاسم الكريم ( الله ) تشريف عظيم وإيذان بأنه كان ينبغي لمن جاء من عند الله تعالى أن يعظم وينصر، لا أن يقتل.
المصدر: الألوسي
٢٣
  • ﴿فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٣٧﴾ ﴾    [آل عمران   آية:٣٧]
{وأنبَتَها نباتا حَسَنَا} لأجل الثمر اليانع؛ لابد من تعهد الزارع لزرعه بالسقي عند الاحتياج، والحماية من الآفات وقلع ما يخنقه من النبات، وإزالة ما يضره من الحشرات.
المصدر: الألوسي
٢٤
  • ﴿وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ ﴿٨٩﴾ ﴾    [الأنبياء   آية:٨٩]
‏لما دعا زكرياء: ﴿ربّ لا تذرني فردا﴾ قال بعدها ﴿وأنت خير الوارثين﴾ كأنه قالَ: إنْ لَم تَرْزُقني ولَدا يَرثُني فأنت خير وارثٍ؛ فَحَسبي أنتَ وهو معنى لطيف في أدب الدعاء.
المصدر: الألوسي
٢٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴿٥١﴾ ﴾    [المؤمنون   آية:٥١]
(يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّى بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ )* تقديم الأمر بأكل الحلال : لأن أكل الحلال معين على العمل الصالح . إطابة المأكل له أثر في صلا... المزيد
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
٢٦
  • ﴿فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ ﴿٢١٣﴾ ﴾    [الشعراء   آية:٢١٣]
قال الله تعالى ﴿فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهَا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذِّبِينَ ) قال الألوسي رحمه الله ( خوطب به النبي صلى الله عليه وسلم استحالة صدور المنهي عنه صلى الله عليه وسلم تهييجا... المزيد
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
٢٧
  • ﴿فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا ﴿٥٢﴾ ﴾    [الفرقان   آية:٥٢]
قال الله تعالى * (فَلَا تُطِعِ الْكَفِرِينَ وَجَهِدَهُم بِهِ - جِهَادًا كَبِيرًا* ) ويستدل بالآية على الوجه المأثور على عظم جهاد العلماء لأعداء الدين بما يوردون عليهم من الأدلة وأوفرهم حظا المجاهدون بالقرآن منهم.
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
٢٨
  • ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿١٢﴾ ﴾    [يونس   آية:١٢]
قال الله تعالى ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضَّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ ل... المزيد
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
٢٩
  • ﴿فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ﴿٧﴾ ﴾    [الشرح   آية:٧]
  • ﴿وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴿٨﴾ ﴾    [الشرح   آية:٨]
قال الله تعالى: ( فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ . وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَب ) "ذكروا أن قعود الرجل فارغا من غير شغل، أو اشتغاله بما لا يعنيه في دينه أو دنياه؛ من سفة الرأي وسخافة العقل، واستيلاء الغفلة."
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
٣٠
  • ﴿رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿١٩٣﴾ ﴾    [آل عمران   آية:١٩٣]
﴿وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ﴾: وسرّ قولهم توفّنا معَ الأبرارِ ولمْ يقولُوا: توفّنا أبرارًا هُو التّواضع والتّذلل وهَضم النّفس عندَ الدُّعاء وحسنُ الأدبِ مع اللّٰه تعالىٰ كأنَّهم يقولُون: إن لمْ نكنْ منْ هٰؤلاء فألحقْنا بهِـم وٱحشرْنا فِي زمرتِهم.
المصدر: الألوسي
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 31 نتيجة.