عرض وقفات المصدر إبراهيم العقيل

إبراهيم العقيل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 246 عدد الصفحات 25 الصفحة الحالية 15
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٤٦ وقفة التدبر ٢٤٥ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة

التدبر

١٤١
  • ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٧٨﴾    [الحج   آية:٧٨]
"الجامع الحقيقي لهذه الأمة هو الإسلام فإن رفعتْ راية غيره فهي الفرقة والنزاع قال الله في آخرة سورة الحج ﴿هو سمّاكم المسلمين﴾".
١٤٢
  • ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾    [الكهف   آية:٢٨]
الزم كل تقي نقي ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي﴾ وسِرْ في درب الهدى ﴿ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا﴾
١٤٣
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴿٣٠﴾    [الكهف   آية:٣٠]
‏يا مَن عملتم لأجل ربكم ، فكان الثناء والتصفيق والهدايا لغيركم لا تحزنوا فقد قال ربكم ﴿إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا﴾
١٤٤
  • ﴿فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ﴿٤٤﴾    [طه   آية:٤٤]
﴿فقولا له قولا ليّنا﴾ قولٌ لين لمن قال أنا ربكم الأعلى فما بالك بأهل بيتك وأحبتك أليسوا أجدر بلين الكلام وحسن المعاملة.
١٤٥
  • ﴿مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴿٥٥﴾    [طه   آية:٥٥]
﴿منها خلقناكم وفيها نُعيدكم﴾ ما أنت إلا من تراب وإلى تراب ، فلِمَ كل هذا الكِبْر والإعجاب .
١٤٦
  • ﴿وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ﴿١٨﴾    [يوسف   آية:١٨]
‏﴿(فصبر جميل) (عسى الله) أن يأتيني بهم جميعا﴾ أمواج الأحزان لا تُغرق قلبا تعلّق بالخالق الجليل وتوشّح بالأمل والصبر الجميل .
١٤٧
  • ﴿وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ﴿٣٤﴾    [الكهف   آية:٣٤]
﴿أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا﴾ ليست العبرة بما تملك ، بل بما قلبك يملك
١٤٨
  • ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢٣﴾    [يوسف   آية:٢٣]
﴿وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله﴾ خشيتك عند خلوتك ، هي الاختبار الحقيقي .
١٤٩
  • ﴿وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴿٤٩﴾    [الكهف   آية:٤٩]
كُلّ ما خطته يداك ، وتلفظتْ به شفتاك ستجده حاضرا أمام مولاك . ﴿ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا﴾
١٥٠
  • ﴿وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴿١٥٦﴾    [الأعراف   آية:١٥٦]
﴿ورحمتي وسعت كل شيء﴾ هنا برْد الرضا .
إظهار النتائج من 141 إلى 150 من إجمالي 245 نتيجة.