عرض وقفات المصدر محمد الربيعة

محمد الربيعة

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 3618 عدد الصفحات 11 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٦١٨ وقفة التدبر ١٣٢٩ وقفة تذكر واعتبار ٤ وقفات احكام وآداب ٣٨ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة إقترحات أعمال بالآيات ٩ وقفات التساؤلات ١٠٨ وقفات تفسير و تدارس ٢١٢٩ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ﴿٧٥﴾ ﴾    [الأنعام   آية:٧٥]
  • ﴿أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ﴿١٨٥﴾ ﴾    [الأعراف   آية:١٨٥]
  • ﴿قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٨٨﴾ ﴾    [المؤمنون   آية:٨٨]
  • ﴿فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٨٣﴾ ﴾    [يس   آية:٨٣]
  • ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٦﴾ ﴾    [آل عمران   آية:٢٦]
  • ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾ ﴾    [الملك   آية:١]
س/ ما الفرق بين الملك والملكوت في القرآن؟ ج/ الملكوت مبالغة من الملك، ولعله يشمل أسرار الملك.
المصدر: محمد الربيعة
١٢
  • ﴿وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ ﴿٣٤﴾ ﴾    [غافر   آية:٣٤]
  • ﴿يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُوا إِخْوَةً رِّجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١٧٦﴾ ﴾    [النساء   آية:١٧٦]
س/ ما السر في التعبير بموت يوسف عليه السلام بالهلاك في سورة غافر: ﴿وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن... المزيد
المصدر: محمد الربيعة
١٣
  • ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿٦﴾ ﴾    [لقمان   آية:٦]
س/ ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ﴾ أقسم ابن عباس بأنه الغناء، فهناك أقوال تخالف قوله رضي الله عنه، فهل يعتبر قولهم قول شاذ؟ ج/ القول بأن لهو الحديث هو الغناء ورد عن ابن مسعود وابن ع... المزيد
المصدر: محمد الربيعة
١٤
  • ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴿٣٥﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٣٥]
  • ﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴿٣٧﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٣٧]
  • ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِن شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ ﴿٣٨﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٣٨]
  • ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴿٤٠﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٤٠]
  • ﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ﴿٤١﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٤١]
س/ في آخر سورة إبراهيم وردت عدة أدعية على لسان إبراهيم عليه السلام، مرة تبدأ بكلمة (رب)، ومرة (ربنا) هل هناك فرق؟ مع أن الداعي هو شخص واحد ابراهيم عليه السلام. ج/ إذا كان الدعاء لنفسه أولا قال رب، وإذا كان الدعاء لغيره قال ربنا، والله أعلم.
المصدر: محمد الربيعة
١٥
  • ﴿وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ ﴿٤﴾ ﴾    [الأعراف   آية:٤]
س/ في قوله تعالى: ﴿وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا﴾ كيف يأتي البأس بعد الإهلاك؟ ج/ الأول إما حكمنا عليهم بالهلاك فجاءهم بأسنا، أو أهلكناهم وكان إهلاكنا هو أنه جاءهم بأسنا بياتا.
المصدر: محمد الربيعة
١٦
  • ﴿وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ﴿٨٢﴾ ﴾    [الواقعة   آية:٨٢]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ﴾؟ ج/ المعنى وتجعلون شكركم لله على ما رزقكم من النعم ومنها المطر أنكم تكذبون بالله وتشركون به ومن ذلك قولكم مطرنا بنوء كذا وكذا.
المصدر: محمد الربيعة
١٧
  • ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴿٤٠﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٤٠]
  • ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴿١٢٤﴾ ﴾    [البقرة   آية:١٢٤]
س/ لماذا قال إبراهيم عليه السلام ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ﴾ ما نوع من في هذا الدعاء؟ وهل الأفضل أن يقال اجعلني مقيم الصلاة وذريتي؟ ج/ لأنه ي... المزيد
المصدر: محمد الربيعة
١٨
  • ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿٧١﴾ ﴾    [الزمر   آية:٧١]
  • ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ﴿٧٣﴾ ﴾    [الزمر   آية:٧٣]
س/ في سورة الزمر ذكر الله تعالى: ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا..﴾، وفي ذكر المؤمنين: ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْ... المزيد
المصدر: محمد الربيعة
١٩
  • ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ﴿٨١﴾ ﴾    [الإسراء   آية:٨١]
س/ عند كشف الكذب أو الخيانة هل يجوز أن نقول للكذاب: ظهر الحق وزهق الباطل؟ أو هي خاصة بالرسول فقط؟ ج/ لا بأس من قولها كالمثل. وقد ورد مثل ذلك عن السلف .. بشرط ألا يتخذ القرآن هزوا.
المصدر: محمد الربيعة
٢٠
  • ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴿٦٠﴾ ﴾    [الحج   آية:٦٠]
س/ ما مناسبة ذكر اسمي الله العفو والغفور في آية: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ﴾؟ ج/ حث ودعوة على العفو تشبها باسم الله العفو.
المصدر: محمد الربيعة
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 108 نتيجة.