عرض وقفات المصدر الرازي

الرازي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 68 عدد الصفحات 2 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٨ وقفة التدبر ٤٨ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات أسرار بلاغية ١٨ وقفة

أسرار بلاغية

١
  • ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٢٨٦﴾    [البقرة   آية:٢٨٦]
*تأملات قرآنية آخر البقرة* ✿•┈┈┈┈•✿ هذه الدعوات ﴿ لا تُؤاخِذْنا إنْ نَسِينا أوْ أخْطَأْنا﴾ ﴿ولا تَحْمِلْ عَلَيْنا إصْرًا كَما حَمَلْتَهُ عَلى الَّذِينَ مِن قَبْلِنا﴾ ﴿ولا تُحَمِّل... المزيد
٢
  • ﴿فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ ﴿١١﴾    [الرحمن   آية:١١]
( فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام ) الحكمة من تنكير ( فاكهة ) وتعريف ( النخل ) أن القوت [ التمر ] يحتاج إليه الإنسان في كل زمان ، وموجود في كل حين ، ولهذا ناسب أن يكون ( النخل ) مُعرَّفة . والفاكهة تكون في بعض الأزمان ، وعند بعض الأشخاص ، ولهذا جاءت نكرة .
٣
  • ﴿أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴿١﴾    [الشرح   آية:١]
ما دلالة اللام في قوله تعالى: ولك ؟ * للتنبيه على أن منافع الرسالة عائدة إليه صلى الله عليه وسلم كأنه تعالى قال: "إنما شرحنا صدرك لأجلك لا لأجلي" * للاختصاص، أي: لك دون سواك، وفيه دلالة على مكانته العظمى - عند ربه.
روابط ذات صلة:
٤
  • ﴿فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ﴿٧﴾    [الشرح   آية:٧]
ما مناسبة الآية فإذا فرغت فانصب » لما قبلها؟ * أن الله تعالى لما عـدد عليه نعمه السالفة ووعده بالنعم الآتية، بعـثـه على الشكر والاجتهاد في العبادة ، فقال : فإذا فرغت فانصب » أي: فاتعب
روابط ذات صلة:
٥
  • ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ﴿٣٠﴾    [الحج   آية:٣٠]
ما مناسبة الأمر باجتناب الشرك وقول الزور في سياق آيات الحج؟ * لما حث على تعظيم حرماته، أتبعه بالأمر باجتناب الأوثان وقول الزور؛ لأن توحيد الله و نفي الشركاء.
روابط ذات صلة:
٦
  • ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴿٨﴾    [التين   آية:٨]
ما علاقة قوله تعالى : « أليس الله بأحكم الحكمين بما قبله؟ * أن من خلق الإنسان ثم رده إلى أرذل العمر، هو أحكم الحاكمين صنعا وتدبيرا، والقدرة والحكمة دلالة على الحشر ووقوعه
روابط ذات صلة:
٧
  • ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى ﴿٩﴾    [العلق   آية:٩]
  • ﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى ﴿١٠﴾    [العلق   آية:١٠]
ما دلالة التعجب في قوله :( أرءيت الذي ينهي و عبدا إذا صل ؟ * أن ذلك الأحمق يأمر وينهى، ويعتقد أن على غيره طاعته، مع أنه ليس بخالق ولا رب، ثم إنه ينهى عن طاعة الرب والخالق!!
روابط ذات صلة:
٨
  • ﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى ﴿١٠﴾    [العلق   آية:١٠]
ما دلالة التنكير في قوله : ( عبدا ؟ ؟ * إشارة إلى كونه كاملا في العبودية، كأنه يقول: "إنه عبد ؛ لا يفي العالم بشرح بيانه، وصفة إخلاصه في عبوديته". لقصد العموم ليصبح فيمن نزلت فيه ومن أشبهه.
روابط ذات صلة:
٩
  • ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى ﴿٩﴾    [العلق   آية:٩]
  • ﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى ﴿١٠﴾    [العلق   آية:١٠]
  • ﴿أَرَأَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَى ﴿١١﴾    [العلق   آية:١١]
  • ﴿أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى ﴿١٢﴾    [العلق   آية:١٢]
ما وجه ضم الأمر بالتقوى إلى الصلاة؟ * أن النبي ﷺ كان في أحد أمرين: في إصلاح نفسه وذلك بالصلاة، أو في إصلاح غيره وذلك بالأمر بالتقوى. * أنه كان في صلاته على الهدى وأمرا بالتقوى؛ فمن رآه في صلاته كان يرق قلبه فيميل إلى الإيمان، فكان فعل الصلاة دعوة بالفعل، وهو أقوى من لسان القول.
روابط ذات صلة:
١٠
  • ﴿أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ﴿١٤﴾    [العلق   آية:١٤]
ما دلالة قوله : « الر يعلم بأن الله يرى » ؟ ألم * أنه تعالى حكيم لا يهمل، عالم لا يـعـزب عـن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، فلابد أنه يوصل جزاء كل أحد إليه بتمامه، فيكون هذا تخويفا شديدا للعصاة؛ وترغيبا عظيما لأهل الطاعة.
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 18 نتيجة.