عرض وقفات المصدر محمد الرطيان
محمد الرطيان
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 47 | عدد الصفحات 5 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٧ وقفة التدبر ٤٧ وقفة |
التدبر
١ |
﴿وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ﴾:
هي ابنتها قبل أن تكون أخت موسى .. فلماذا لم يكن الخطاب بهذه الصيغة وقالت لـ (ابنتها) قصيه؟! كأنها تقول لها: لا تبحثين عن ولدي لأنه ولدي .. ابحثي عن أخيك! كأنها تحفزها ... المزيد
روابط ذات صلة:
|
٢ |
﴿مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ﴾:
من بين طرف اللسان و الثنايا يتسلل حرف «السين» .. مثل همسة و وسوسة! الوسواس: السين في منتصفه وآخره .. تجعله يتسلل بخفية لنفسك! هو حرف يهمس مثل نميمة!.. والسين (شكلًا ونطقًا) له أسنان، هو يطعن ويقطع ويجرح .. لهذا ستجده في: سيف سهم سكين سنان سن. وهو حاد مثل موس.
|
٣ |
﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ﴾:
لم يعدد النواهي والأوامر في التعامل معهما .. أختصر كل الكلام بأن ذهب إلى الأدنى: ﴿فلا تقل لهما: أُفٍّ﴾؛ تخيّل .. ممنوع من قول (أف) وهي أقل من كلمة (إنها: تنفس بتذمر!) فما حكم ما هو أعلى من أف في تعاملك معهما؟!
|
٤ |
﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ﴾:
منذ أول سورة بعد فاتحة الكتاب، وعند أول موضع لذكر كتابه الكريم، في أول آيتين كريمتين يأتي الإعلان الإلهي والتحدي الكبير: ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين. تحدٍّ كبير لكل مشكك ومرتاب .. أي كتاب هذا الذي يأتي من أول.
|
٥ |
﴿وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ﴾: الملابس وحدها لا تكفي لسترك!
|
٦ |
﴿فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ﴾:
من صفات الكريم: لا يراوغ ليخدعك يراوغ ليُشبعك .. ويسبقك إلى المكارم. ما يزال الكرام من أهلنا .. يفعلونها بنفس الطريقة: يراوغون الضيف حتى يضعونه أمام الأمر الواقع .. ولا يعتذر ويرفض اكرامهم له!
|
٧ |
﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾:
تبتهج عندما يقولها لك مخلوق: "على عيني" ، "من هـالعين ومن هالعين" ، "أبشر.. من عيوني" فتخيّل عندما تأتيك من السميع البصير: (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا).
|
٨ |
﴿وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾:
في بطن حوت.. في بطن بحر.... المزيد
|
٩ |
﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ﴾:
انتبه! الشر لو كان يأتي بوجهه البشع لتحاشاه أغلب البشر .. ولكنه - في الغالب - يأتي بملامح متنكرة، وبشكل: أنيق وجذاب!
|
١٠ |
﴿هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ﴾:
أجمل وألطف وأعذب واغرب وأقرب وأطيب وأحلى وأغلى وأعلى وأدق وأرق وأعمق ما قيل عن الحب: (هُنَّ: لِبَاسٌ لَكُمْ، وَأَنْتُمْ: لِبَاسٌ لَهُنَّ).
|
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 47 نتيجة.