عرض وقفات المصدر حاتم القرشي

حاتم القرشي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 22 عدد الصفحات 3 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢ وقفة التساؤلات ٢٢ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا ﴿٧١﴾    [مريم   آية:٧١]
س/ ما معنى (وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا) ؟ ج/ المقصود يوم القيامة ورود الخلق على الصراط وتحتها النار فمن الخلق من يسقط ومنهم الناجي.
١٢
  • ﴿إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴿٨٤﴾    [الصافات   آية:٨٤]
س/ قوله تعالى: (إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) ما القلب السليم ؟ ج/ أي سليم مما يبغضه الله وأولها الشرك.
١٣
  • ﴿وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ﴿١٠٨﴾    [هود   آية:١٠٨]
س/ ما هو تفسير: ﴿إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ﴾؟ ج/ هو أسلوب عربي يفيد الاستمرار ولا يعني تعلق النعيم بفترة زمنية محددة.
١٤
  • ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴿٣٦﴾    [النساء   آية:٣٦]
س/ ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى﴾ لم زاد حرف الباء في (وبذي القربى)؟ ج/ في سورة النساء أعاد حرف الجر (الباء) للتأكيد على صلة الأقارب بالإحسان وحثهم على ذلك لأن أهل الجاهلية أفسدوها.
١٥
  • ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٢٨٦﴾    [البقرة   آية:٢٨٦]
س/ كيف نجمع بين قول الله في الآيتين: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾ ، ﴿رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ﴾؟ ج/ (لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ): حكم قطعي من الله أن هذا لا يكون في التشريع، (لَا تُحَمِّلْنَا): دعاء مستجاب من العباد؛ فلم يكن تكليفا لهم بما لا يطيقون.
١٦
  • ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٣٣﴾    [الأعراف   آية:٣٣]
س/ لماذا قال الله عز وجل: ﴿وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ﴾ في سورة الأعراف، والإثم والبغي لا يكونان بحق أبداً؟ ج/ قال تعالى: (بِغَيْرِ الْحَقِّ) زيادة بيان، فإنه لا يتصور بغي بحق، ولو كان بحق فلا يسمى بغياً.
١٧
  • ﴿اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ ﴿٢٦﴾    [الرعد   آية:٢٦]
  • ﴿اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿٦٢﴾    [العنكبوت   آية:٦٢]
س/ ما الفرق بين ﴿اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ﴾ وبين ﴿وَيَقْدِرُ لَهُ﴾؟ ج/ يبسط الرزق لمن يشاء أي يوسع رزق من يشاء من العباد، يقدر له أي يضيق الرزق على من يشاء، وله الحكمة سبحانه في هذا وذاك.
١٨
  • ﴿وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴿١٣﴾    [الرعد   آية:١٣]
س/ ﴿وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ﴾ ما وجه الشبه أو العلاقة بينهما؟ وما الحكمة من ذكرهما معا بالمعيّة؟ ج/ جمع الله بين البرق والسحاب لأنه مقارنهما في كثير من الأحوال، والملائكة عطف على الرعد أي وتسبح الملائكة من خيفته أي خوفا من الله.
١٩
  • ﴿إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿٤٥﴾    [آل عمران   آية:٤٥]
س/ ﴿إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ﴾ أليس الذي بشرها جبريل عليه السلام؟ فلم جاءت الملائكة بالجمع؟ ج/ من إطلاق العام وإرادة الخاص.
٢٠
  • ﴿وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴿١٣﴾    [الرعد   آية:١٣]
س/ الرعد يسبح بالحمد فهل له روح؟ والملائكة تسبح من الخيفة، ما سر الجمع بينهما ؟ ج/ قال تعالى: (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)، وسبح الحصى في يد الرسول صلى الله عليه وسلم وهي لا روح... المزيد
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 22 نتيجة.