عرض وقفات المصدر أحمد المالكي

أحمد المالكي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 147 عدد الصفحات 15 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٤٧ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ١٤٥ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٤١
  • ﴿وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ ﴿٧٨﴾    [البقرة   آية:٧٨]
س/ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ﴾ قرأت تفسير (أمانيّ) أنها التلاوة والقراءة فأشكل عليّ لأن الله يقول أنهم أميون والأمي يجهل القراءة والكتابة .. أر... المزيد
٤٢
  • ﴿فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ ﴿٥٩﴾    [الذاريات   آية:٥٩]
س/ ما الفرق بين (ذَنوب) بالفتحة، الواردة في سورة الذاريات، وبين (ذُنوب) بالضمة؟ ج/ (ذَنوب) بفتح الذال معناه النصيب وأصله الدلو العظيم. أما بضم الذال (ذُنوب) فهي المعاصي والسيئات.
٤٣
  • ﴿وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿٢٣٧﴾    [البقرة   آية:٢٣٧]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ﴿٤٩﴾    [الأحزاب   آية:٤٩]
س/ في سورة البقرة: ﴿وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ﴾، وفي سورة الأحزاب: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُم... المزيد
٤٤
  • ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴿٤٦﴾    [الرحمن   آية:٤٦]
س/ ما هي الجنتان التي يتحدث عنها القرآن الكريم في قولة تعالى: ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ﴾؟ ج/ هي ما ذكره القرآن بعد هذه الآية.
٤٥
  • ﴿وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ ﴿٧١﴾    [هود   آية:٧١]
س/ ما الراجح في تفسير قوله تعالى: (فضحكت) في الآية: ﴿وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ﴾؟ ج/ الضحك المعروف واختلف المفسرون في سببه ورجح الطبري أنه لغفلة قوم لوط عما أحاط بهم من العذاب.
٤٦
  • ﴿فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ ﴿١٥﴾    [التكوير   آية:١٥]
  • ﴿لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴿١﴾    [القيامة   آية:١]
س/ ما هو معنى وجود أداة النفي قبل القسم؛ مثل: ﴿فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ﴾ ، ﴿لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ﴾؟ ج/ للعلماء أجوبة أحسنها جوابان: • الأول: أي أقسم بالخنس وبيوم القيامة وهذا صيغة للقسم عند العرب وأسلوب من أساليبهم وزيادة لا للتوكيد. • الثاني: لا لنفي ما قبل القسم.
٤٧
  • ﴿فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴿٨١﴾    [الكهف   آية:٨١]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ في قصة نبينا موسى عليه السلام والخضر عند الحديث عن قتل الغلام ورد السبب بقول: ﴿فَأَرَدْنَا﴾ بينما ورد بقول: ﴿فَأَرَادَ رَبُّكَ﴾ عند تبرير سبب إقامة الجدار، ما الحكمة من ذلك؟ ج/ حسن الأدب مع الله.
٤٨
  • ﴿فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴿٧٦﴾    [يوسف   آية:٧٦]
س/ أليس ما دبره يوسف لأخذ أخيه سيحزن أباه؟ ما الحكمة من أخذ أخاه في دين الملك؟ ج/ كم في المحن من منح .. وتحصيل المصلحة الأعلى بتفويت الأدنى أولى وفعل يوسف عليه السلام من هذا، والله أعلم.
٤٩
  • ﴿فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٢٤٩﴾    [البقرة   آية:٢٤٩]
س/ ﴿فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾ ثم بعد ذلك (قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا اللَّهِ) كيف تم وصف الجميع بالإيمان ثم تبين أن بعضهم لايظنون أنهم ملاقوا ربهم؟ ج/ ال... المزيد
٥٠
  • ﴿مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ﴿٧٩﴾    [النساء   آية:٧٩]
س/ في آية ﴿٧٩﴾ من سورة النساء، هل الخطاب موجه للرسول صلى الله عليه وسلم؟ ومعروف أنه كان أشد البشر ابتلاءً، فكيف يكون ما أصابه من سيئة من نفسه؟ أليس المقصود بـ "فمن نفسك" بسبب عملك السيء؟ ج/ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد غيره.
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 145 نتيجة.