عرض وقفات المصدر عبدالرحمن المشد

عبدالرحمن المشد

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 68 عدد الصفحات 7 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٨ وقفة التساؤلات ٦٨ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿١٦﴾    [التغابن   آية:١٦]
س/ ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا استَطَعتُم وَاسمَعوا وَأَطيعوا وَأَنفِقوا خَيرًا لِأَنفُسِكُم وَمَن يوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ ما المراد بشح نفسه؟ ج/ الشح هو البخل في كلام العرب، والمراد به في الآية أكل أموال الناس بالباطل.
٢٢
  • ﴿أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴿١٩﴾    [البقرة   آية:١٩]
س/ ﴿أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ﴾ ما هي إسقاطات المثل على المنافق؟ ج/ من كتاب متن: أقوال السلف في التفسير من جامع البيان لابن جرير.
روابط ذات صلة:
٢٣
  • ﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ﴿١٠﴾    [التحريم   آية:١٠]
س/ هل المقصود بلفظ امرأة في القرآن الكريم المرأة العاصية لزوجها مثل امرأتي لوط ونوح - عليهما السلام - والزوجة في القرآن للمرأة المطيعة لزوجها؟ وهل هناك فرق بينهما؟ ج/ ما ذكرته من إطلاق المرأة في القر... المزيد
٢٤
  • ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ ﴿٦١﴾    [هود   آية:٦١]
س/ أمرنا الله بإعمار الأرض؛ كيف نوفق بين الإعمار والزهد في الدنيا؟ ج/ ليس هناك تعارض بين إعمار الأرض وبين الزهد في الدنيا، وهذا إذا علمتَ أنه ليس المقصود بالزهد في الدنيا أن تترك محاسنها، وإنما الزهد... المزيد
٢٥
  • ﴿حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾    [البقرة   آية:٢٣٨]
س/ سورة البقرة: ﴿حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى﴾ الصلاة الوسطى هل هي الفجر والعصر؟ هل المقصود بالمحافظة على وقتها أو المقصود الذي يفوتها ولا يصليها أحيانا لأنني بعض المرات أفوت ا... المزيد
٢٦
  • ﴿عَبَسَ وَتَوَلَّى ﴿١﴾    [عبس   آية:١]
س/ في قوله تعالى: ﴿عَبَسَ وَتَوَلَّى﴾ الخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم ما نوعه؟ ولماذا رسولنا تولى عن الأعمى؟ ج/ جاء في ذلك أن عبد الله بن أم مكتوم أتى للنبي صلى الله عليه وسلم يريد التعلُّم، وكان النبي مشغولاً بما يراه أولى من إجابته فنزلت الآية تعاتب النبي في ذلك.
٢٧
  • ﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿١٧﴾    [السجدة   آية:١٧]
س/ ﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ هل هذا الجزاء فقط في الآخرة، وهل هو مترتب خصوصا على قيام الليل؟ ج/ الأظهر من السياق أن المراد جزاء الآخرة وهو قول كثير من المفسرين، وأنها خاصة بالموصوفين في الآيات قبلها من إخفاء أعمالهم.
٢٨
  • ﴿فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ﴿٣٧﴾    [الرحمن   آية:٣٧]
س/ أشكل علي قول قتادة رحمه الله الذي رواه الطبري في تفسيره للآية : ﴿فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ﴾ رواه من طرق عدة قال رحمه الله: إنها اليوم خضراء، وسيكون لها يومئذٍ لون... المزيد
٢٩
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا ﴿٤٣﴾    [النساء   آية:٤٣]
س/ يشكل على أحدهم أن تعريف الحال عند أهل العربية فيه أنه "فضلة"، فكيف يكون فضلة يمكن الاستغناء عنه والله تعالى يقول: ﴿لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى﴾؟ يقصد أن الحال هنا لا يمكن الاستغناء... المزيد
٣٠
  • ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿٢٥﴾    [القصص   آية:٢٥]
س/ قال تعالى: (استحياء) ولم يقل (حياء) فما الفارق بينهما؟ ج/ كأنه توكيد لمعنى الحياء، وكأن الحياء قد سيطر عليها وأصبح حالاً ملازماً لها، والأمر في هذه اللطائف واسع وفيه مجال للبحث والمدارسة.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 68 نتيجة.