عرض وقفات المصدر نمشة الطوالة

نمشة الطوالة

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 102 عدد الصفحات 11 الصفحة الحالية 7
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٠٢ وقفات التساؤلات ١٠٢ وقفات

التساؤلات

٦١
  • ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٧﴾    [البقرة   آية:٧]
س/ ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ لماذا كان (السمع) مفردا بينما (القلوب) و(الأبصار) بالجمع؟ ج/ لما عبر بالسمع أفرد؛ لأنه مصدر بخلاف القلوب والأبصار، فإن القلوب متعددة والأبصار كذلك. والعلم عند الله
٦٢
  • ﴿وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ ﴿١٠﴾    [المنافقون   آية:١٠]
س/ لماذا خص الصدقة في قوله: ﴿رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ﴾؟ ج/ أول الآية أمر بالنفقة (وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم) وكثير من المفسرين يرى أن المراد بقوله: (فَأَصَّدَّقَ) الزكاة الواجبة، والعلم عند الله.
٦٣
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٤٠﴾    [القمر   آية:٤٠]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ﴾؟ ج/ سهلنا القرآن وهوّناه لمن أراد التذكر به والاتعاظ، ويدخل في ذلك تسهيل تلاوته، والعلم عند الله.
٦٤
  • ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴿٥٤﴾    [البقرة   آية:٥٤]
س/ كيف كانت توبة بني إسرائيل في سورة البقرة: آية ﴿٥٤﴾؟ ج/ كما ورد في الآية، فأمروا أن يقتتلوا، فمن قتل منهم من الفريقين شهيد، ومن بقي مكفر عنه. والعلم عند الله.
٦٥
  • ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴿٣٦﴾    [الحجر   آية:٣٦]
س/ عندما قال إبليس لربه: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ هل يعني أنه طلب أن لا يتوفاه إلى يوم القيامة؟ ج/ نعم؛ فرد الله عليه (فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ • إِلَى يَوْمِ الْوَقْت... المزيد
٦٦
  • ﴿اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿١٥﴾    [البقرة   آية:١٥]
س/ ﴿اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾ هل المقصود بالاستهزاء في الآية الكريمة: المكر والخداع وأن يجازيهم الله على ما فعلوا؟ ج/ المقصود إظهار المستهزِئ للمستَهْزَ... المزيد
٦٧
  • ﴿مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ ﴿٢٠﴾    [الشورى   آية:٢٠]
  • ﴿وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴿٧٧﴾    [القصص   آية:٧٧]
س/ ﴿وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ﴾ • ﴿وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا﴾ ما الفرق بين (حرث الدنيا) و(نصيبك من الدنيا)؟ ج/ قوله تعال... المزيد
٦٨
  • ﴿وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٨٨﴾    [القصص   آية:٨٨]
  • ﴿وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ ﴿٣٤﴾    [غافر   آية:٣٤]
س/ ما الحكمة من تسمية الموت في القرآن بالهلاك: ﴿كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ﴾ • ﴿حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا﴾؟ ج/ الهلاك: الزوال والانعدام. فقوله: ... المزيد
٦٩
  • ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿٩﴾    [الحجر   آية:٩]
س/ ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ هل نستطيع أن نعيد الضمير (له) إلى شخص النبي ونقول أن الذي حُفظ هو النبي عليه الصلاة والسلام لأن سياق الآية يسمح لنا هذا القول؟ ج/ الضمير في «له» عائد للذكر، وهو الظاهر. وقيل: للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
٧٠
  • ﴿فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿١٣﴾    [الرحمن   آية:١٣]
  • ﴿فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿١٦﴾    [الرحمن   آية:١٦]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾؟ ج/ أيّ نِعَم ربكم الدينية والدنيوية - يا معشر الجن والإنس - تجحدان.
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 102 نتيجة.