عرض وقفات المصدر ضيف الله الشمراني

ضيف الله الشمراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 38 عدد الصفحات 4 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٨ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ٣٧ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ﴿١٩﴾    [محمد   آية:١٩]
س/ ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾ قرأ أحد المشايخ هذه الآية وقال إننا ونحن نستغفر لأنفسنا نستغفر كذلك للنبي صلى الله عليه وسلم... المزيد
١٢
  • ﴿الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ﴿١٠١﴾    [الكهف   آية:١٠١]
س/ قال الله سبحانه و تعالى في سورة الكهف: ﴿الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا﴾ لماذا نسب الذكر إلى العين مع أن محل الذكر هو القلب؟ ج/ المقصود بالعين هنا بصيرة القلب كما ذكر ذلك بعض المفسرين.
١٣
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ ﴿١٢﴾    [الحجرات   آية:١٢]
س/ ما أرجح الأقوال في تفسير: ﴿اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾؟ ج/ المراد بالظن هنا ظن السوء بالمؤمنين، وليس فيها أقوال فيما أعلم سوى اختلاف التعبيرات بين المفسرين.
١٤
  • ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ﴿٧٣﴾    [الزمر   آية:٧٣]
  • ﴿جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ ﴿٥٠﴾    [ص   آية:٥٠]
س/ في سورة الزمر: قال الله ﴿وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا﴾؛ ذكر السعدي أن باب الجنة يفتح لهم بواسطة عندما يصلون وهي الشفاعة من الرسول، وذكر ابن القيم وابن عاشور أن باب الجنة مفتوح قبل وصولهم إكراما لهم لأن ... المزيد
١٥
  • ﴿وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿٧٣﴾    [آل عمران   آية:٧٣]
س/ ﴿وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ﴾ أي لا تثقوا ولا تطمئنوا إلا لمن تبع دينكم (تفسير السعدي) جاءت في سياق الذم لمن قالوها، فما هي العبرة لنا كمسلمين؟ هل نثق بغير المسلمين؟ ج/ مما يستفيده المسلم من ذلك: التنبه لكيد اليهود والحذر من مكرهم.
١٦
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾    [الفاتحة   آية:٢]
س/ ما معنى العالمين في ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ فقد قرأت أن العالم هو كل ما سوى الله تعالى، فما معنى العالمين؟ ج/ كل صنف من المخلوقات يسمى عالَمًا، وبعض المفسرين يعبر عن العالمين بأنهم كل ما سوى الله تعالى.
١٧
  • ﴿فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ ﴿٤٠﴾    [الذاريات   آية:٤٠]
س/ لم اختصت سورة الذاريات بوصف فرعون بأنه مُليم دون غيرها من سور القرآن في قوله تعالى: ﴿فَأَخَذناهُ وَجُنودَهُ فَنَبَذناهُم فِي اليَمِّ وَهُوَ مُليمٌ﴾؟ ج/ هذا أمر طبيعي في قصة تكررت في القرآن، ولو تت... المزيد
١٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٢٠٠﴾    [آل عمران   آية:٢٠٠]
س/ قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ ما الفرق بين اصبروا وصابروا؟ ج/ اصبروا متعلق بالإنسان في نفسه فهو مأمور بال... المزيد
١٩
  • ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿٢٥﴾    [الحديد   آية:٢٥]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ﴾؟ ج/ امتن الله على عباده بخلق الحديد وذكر من فوائده أنه تُصنع منه الأسلحة للجهاد بها في سبيل الله وكذلك فيه منافع كثيرة للناس لكون كثير من الصناعات تعتمد عليه.
٢٠
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ﴿١﴾    [الأنعام   آية:١]
س/ ما الفرق بين الخلق والجعل في قوله تعالى: ﴿الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ﴾؟ ج/ بعض المفسرين يرى أن (جعل) هنا بمعنى (خلق) وبعضهم يغاير بينهما بأن (خلق) أنسب لإيجاد الذوات و(جعل) أنسب لإيجاد أعراض الذوات.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 37 نتيجة.