عرض وقفة التدبر
- ﴿وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴿١٥٦﴾ ﴾ [الأعراف آية:١٥٦]
ذُكِر عند سماك بن الفضل أيُّ شيء أعظم؟ فذكروا السموات والأرض -وهو ساكت- فقالوا: ما تقول يا أبا الفضل؟ فقال: «ما من شيء أعظم من رحمته! قال الله تعالى: (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) ».. اللهم اشملنا برحمتك الواسعة.