عرض وقفة التساؤلات
س/ قال الله سبحانه في سورة الزخرف: أفنضرب عنكم الذكر صفحا أن (إن) كنتم قوما مسرفين.
لو تكرمتم بتوضيح وجه قراءة الآية ب(أن) و(إن) ومعنى كلتا القراءتين، و سبب الاختلاف إعرابيا.
ج/ على قراءة الفتح: تكون أن مصدرية: ولام التعليل محذوف: لا نترك تذكيركم لأجل إسرافكم، فتكون الجملة: مفعول لأجله، وعلى قراءة الكسر: الجملة شرطية، والجواب محذوف يدل عليه ما قبله: من الترك والإعراض عنكم، وارجع لإعراب القرآن لدرويش والدر المصون ففيه الكفاية لبيان الإعراب والمعنى.