عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴿١٣٣﴾    [آل عمران   آية:١٣٣]
  • ﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣٤﴾    [آل عمران   آية:١٣٤]
س/ {وسارعوا إِلَىٰ مغفرة مِّن ربكم وجنة عَرۡضُهَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تُ والأرض أُعِدَّتۡ للمتقين• الذين ينفقون فِی السراء والضراء وَٱلۡكَـٰظِمِینَ الغيظ} ‏هل يمكن أن نأخذ مناسبة من هذه الآيتين أن من الأخلاق كظم الغيظ، أو يعتبر تكلف لأن هذا الخلق فقط ورد في الآية الثانية؟ ج/ سؤالك لم أفهمه فإن أردت بيان فضل خلق كظم الغيظ لورودها في سياق الثناء على المؤمنين فصحيح. ‏وإن أردت مناسبة هاتين الآيتين مع ما قبلها وما بعدها فله جواب آخر. ‏والله أعلم.