عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا ﴿٤﴾    [الإسراء   آية:٤]
س/ ما هو الراجح في الإفساد الثاني؛ أنه وقع وانتهى أم أنه ما زال لم يقع؟ ج/ ذهب كثير من المفسرين كالطبري وابن كثير إلى أن هذه الإفسادة قد وقعت، وحصل لهم العذاب بسببها، وأن تقتيلهم وتعذيبهم قائم كلما طغوا وأفسدوا في الأرض ويسلط الله عليهم من يسومهم سوء العذاب، حتى يكون آخر ذلك على يدي عيسى عليه السلام حين يخرجون مع الدجال، والله أعلم.