عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴿٨٥﴾    [الإسراء   آية:٨٥]
س/ في قوله عز وجل: (ويسألونك عن الروح) ما هو الثابت أو الراجح: مَلك عظيم أم روح الإنسان؟ وهل الثابت في سبب نزولها أن قريشا سألت اليهود أم أن اليهود هم من سألوا وعلى هذا هل الآية مدنية أم مكية؟ قد قال ابن حجر أنه قد يحمل على تعدد النزول! ج/ السائلون اليهود، وقيل: قريش بإشارة اليهود، والروح هنا عند الجمهور هو الذي في الجسم، وقيل: الروح هنا جبريل، وقيل: القرآن، والأول هو الصواب لدلالة ما بعده على ذلك، والله أعلم.