عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٦﴾    [إبراهيم   آية:٣٦]
س/ الآية 36 من سورة إبراهيم ختمت بقوله تعالى: "ومن عصاني فإنك غفور رحيم" فما محلها في سياق عبادة الأصنام؟ ج/ معنى (غفور رحيم) في هذا السياق أي: بتوبتك على الكفرة حتى يؤمنوا، لا أنه أراد أن الله يغفر لكافر، ولكن حمله على هذه العبارة ما كان يأخذ نفسه به من القول الجميل والنطق الحسن وجميل الأدب ﷺ، قال قتادة: اسمعوا قول الخليل، والله ما كانوا طعانين ولا لعانين.