عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا ﴿٤﴾ ﴾ [الإسراء آية:٤]
س/ هل يصح تفسير القرآن بالنظر الى اللغة والواقع فقط في تفسير بعض الآيات كقوله تعالى (لتفسدن في الأرض مرتين) كما فعل بعض العلماء بالنظر الى التاريخ، والواقع أثبت فساداً وعلواً كبيراً لليهود؛ الحاصل الآن، مخالفاً قول السلف في تفسير المرتين؟
ج/ تفسير القرآن باللغة والواقع دون الوقوف على أقاويل السلف فيها طريق غير صحيح.