عرض وقفة التساؤلات
- ﴿إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١٢٢﴾ ﴾ [آل عمران آية:١٢٢]
س/ أريد توضيح هذه العبارة: ﴿إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ قال: نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة، وما نحب وقال سفيان مرة: "وما يسرني- أنها لم تنزل، لقول الله تعالى: (والله وليهما)"؟
ج/ أي لأجل قوله سبحانه (والله وليهما) أحب سبب نزول الآية.