عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿٢٣٤﴾ ﴾ [البقرة آية:٢٣٤]
س/ ما هي حكمة الله في أن عدة المتوفى زوجها أربعة أشهر وعشرا والمطلقة ثلاثة قروء، في سورة البقرة؟
ج/ مع الوضع في الاعتبار أن تلمس الحكم باب اجتهاد وأن مقتضى التسليم لأمر ثابت وأن الحكمة في العدة بأنواعها معقولة المعنى فيمكن التأمل في الخلاصة أدناه.
روابط ذات صلة: