عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴿٢٧﴾    [الحج   آية:٢٧]
  • ﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﴿٢٥﴾    [مريم   آية:٢٥]
س/ أمر الله إبراهيم عليه السلام أن يؤذن في الناس بالحج حتى يأتوه، وأمر مريم بنت عمران أن تهز جذع النخلة حتى يسقط الرطب، وأمر موسى عليه السلام أن يضرب بعصاه البحر حتى ينفلق. كلها أفعال سهلة جداً مقارنة بنتائجها؛ ما الحكمة من أمر الله لهم بها؟ ج/ الحكمة والله أعلم هو بذل السبب، فالمسلم مطالب ببذل السبب لا بحصول المسبب والله أعلم.