عرض وقفة التساؤلات
- ﴿فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٢٤﴾ ﴾ [العنكبوت آية:٢٤]
- ﴿وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ ﴿٢٥﴾ ﴾ [العنكبوت آية:٢٥]
س/ في الآية ﴿٢٤﴾ كمال ولاية الله وفي الآية ﴿٢٥﴾ انتفاء ولاية ما اتخذوه من دون الله. طيب، في الوجه الذي قبله أو في هذا الوجه هل يوجد لنا هداية وسبيل لتحقيق هذه الولاية من الله؟ [ لآيات] جاءت الصيغة بالجمع هل تشمل هدايات لنا مما فعل إبراهيم عليه السلام لتُنال ولاية الله أو مرتبطة أيضاً بما بعدها [ووهبنا له] [وآتيناه أجره في الدنيا] وكيف تنال ولاية الله من قصة إبراهيم عليه السلام في هذه السورة؟
ج/ بالإيمان والتقوى.