عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ ﴿٤﴾    [القدر   آية:٤]
  • ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿٥﴾    [البينة   آية:٥]
س/ قال الحق سبحانه في سورة القدر: ﴿بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ﴾ هل المقصود بالأمر ما ذكر في سورة البينة: ﴿وَما أُمِروا إِلّا لِيَعبُدُوا اللَّهَ مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ حُنَفاءَ وَيُقيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤتُوا الزَّكاةَ وَذلِكَ دينُ القَيِّمَةِ﴾؟ ج/ قال تعالى: (تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر) أي: تنزل الملائكة وينزل جبريل عليه السلام فيها بإذن ربهم سبحانه بكل أمر قضاه الله في تلك السنة رزقا كان أو موتا أو ولادة أو غير ذلك مما يقدره الله.