عرض وقفة التساؤلات
س/ هل تفسير الوردة والدهان في الآية: ﴿فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ﴾ يرجع فيه إلى معرفة مقصود العرب في لغتهم؟ وما هو الراجح في تفسير هذه الآية؟
ج/ نعم يرجع فيه لمعهود كلام العرب في المراد بالورد وبالدهان. والراجح فيها والله أعلم أنها تكون حمراء كالدهان في إشراق لونه وذلك لشدة أهوال يوم القيامة.