عرض وقفة التساؤلات
س/ سورة الكهف: ﴿كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا﴾ الإحاطة المقصودة هل هي تعود لله أو لذي القرنين؟ هل الكلمة مفتوحة تشير لذي القرنين أو مكسورة وتعود لله؟ وكيف أحيط ذو القرنين إذا هي مفتوحة؟ هل المعنى احاطة ذي القرنين بما يملك من قدرات؟ وخصوصا أن بعدها آيات ذكرت قصة بناء السد وهي من قدرات ذي القرنين الخاصة به.
ج/ لم أفهم مقصودك من الكلمة المفتوحة أو المكسورة؟
س/ أقصد الإحاطة في الآية تعود لمن؟
ج/ الضمير يعود لله فهو قد أحاط بكل شيء علما.