عرض وقفة التساؤلات
- ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٣٦﴾ ﴾ [آل عمران آية:٣٦]
س/ ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ﴾ وجّه الحق سبحانه في سورة آل عمران وسورة مريم بالعناية باختيار أسماء الأبناء، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن خير الأسماء ما عبدت وحمدت؟
ج/ نعم يؤخذ من هذه الآية حق من حقوق الأبناء وهي اختيار الاسم المناسب. أما قول: خير الأسماء ما عبدت وحمدت فهذا الحديث لا يصح ولا أصل له، والذي ثبت قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن".