عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٤﴾ ﴾ [النحل آية:١٤]
- ﴿وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِن كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٢﴾ ﴾ [فاطر آية:١٢]
س/ ما سبب التقديم والتأخير في الآيات التالية: ﴿وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ﴾ ⋄ ﴿وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ﴾ ⋄ ﴿فلن تجد لهم من دونه أولياء﴾ ⋄ ﴿ فلن تجد لهم أولياء من دونه﴾؟
ج/ إن تقديم الألفاظ بعضها على بعض له أسباب عديدة يقتضيها المقام وسياق القول، وذلك للعناية والاهتمام. للاستزادة: راجع (أسرار البيان في التعبير القرآني).