عرض وقفة التساؤلات
- ﴿لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ﴿١١﴾ ﴾ [الرعد آية:١١]
س/ ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾ هل يفهم من الآية أن تغيير ما بالأنفس من أفكار وسلوكيات ضروري إذا أراد المسلم كفرد تحسين مستواه الإيماني والعلمي وطريقة تعامله مع من حوله أم أن الآية فقط خاصة بتغيير ما بأنفس القوم والمجتمع كاملاً؟
ج/ الخطاب في الآية للجماعة وهذا ينطبق على الفرد فمن أراد أن يغير في حاله فليغير في أفكاره وأفعاله.