عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴿٢٥﴾    [الشورى   آية:٢٥]
س: قال تعالى : " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون " و قال : " ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس أباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون " السؤال : العفو في الأولى تجاوز السيئات أما في الآية الثانية أشعر لها معنى مختلف ما هو ؟ ج: نعم العفو في الآية الثانية بمعنى الكثرة، أي: كثروا وكثرت أرزاقهم وتوسعت عليهم الدنيا، ونسوا الضر الذي كان.