عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾    [الكهف   آية:٢٨]
س/ ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾ ما هي زينة الحياة الدنيا؟ وكيف نفرق بين زينة الحياة الدنيا وبين نصيب الحياة الدنيا ﴿وَابتَغِ فيما آتاكَ اللَّهُ الدّارَ الآخرَةَ ولا تَنسَ نَصيبَكَ مِنَ الدُّنيا وأحسِن كما أحسَنَ اللَّهُ إلَيكَ وَلا تَبغِ الفَسادَ فِي الأَرضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾؟ ج/ زينة الدنيا معروفة؛ وهي ما يتزين الناس به في دنياهم من النساء والبنين والأموال؛ فهذه الزينة يؤخذ منها ما يحتاج إليه، ولا تجعل الهم الأكبر الذي يبذل المسلم له وقته وجهده. وكل ما تذكر أخي من إشكالات مردها عدم فهمك لمعنى الآيات؛ فأنصحك بقراءة التفسير الميسر أو المختصر في التفسير.