عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴿١٢٤﴾ ﴾ [طه آية:١٢٤]
مالقول الراجح في قوله تعالى :( ونحشره يوم القيامة أعمى ) هل هو أعمى البصر أم البصيرة ؟ وما سبب الترجيح إذا تكرمتم ؟
ج: أعمى البصر بدليل قوله تعالى بعد ذلك : ( قَالَ رَبِّ لِمَ حشرتني أعمى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً )وقوله تعالى: { وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا }ولا يشكل عليه مايدل على بصره بعد ذلك لان اعمى حال من نحشره ويحتمل أيضا عماه عن الحجة ولكنه ليس بأولى من تفسيره بعمى البصر