عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴿٢٢﴾    [ق   آية:٢٢]
س: ومالمراد يقوله فبصرك اليوم حديد هل عند قبض روحه ،أم يوم القيامة؟ ج: اختلف في المراد به فالأصح إنه يوم القيامة وهو الأصح وقول الأكثر وقيل:في الدنيا،والمراد بالخطاب النبي صلى الله عليه وسلم.وذكر القرطبى فى التذكرةأن الناس إذا بعثوا من قبورهم فليست حالتهم واحدة،ولا مقامهم واحداً ، ولكن لهم مواقف واختلفت الأخبار عنهم؛لاختلاف مواقفهم وأحوالهم.ثم ذكرها