عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿٥١﴾    [الأعراف   آية:٥١]
  • ﴿وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿٦٤﴾    [العنكبوت   آية:٦٤]
س/ ما سر تقديم اللهو على اللعب في موضعي الأعراف والعنكبوت فقط؟ ج/ تقديم اللهو على اللعب في القرآن، لأن السياق قبله كان في شأن الرزق وطلبه، وطلب الرزق عادة ما يلهي فجاء ذكر ما يناسبه.