عرض وقفة التساؤلات
- ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١﴾ ﴾ [الحديد آية:١]
- ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١﴾ ﴾ [الحشر آية:١]
- ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١﴾ ﴾ [الصف آية:١]
- ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴿١﴾ ﴾ [الجمعة آية:١]
- ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾ ﴾ [التغابن آية:١]
س/ ما الفرق البلاغي في استعمال (سبح) أو (يسبح) في بداية سور التسبيح؟
ج/ (سبح) فعل ماض و(يسبح) مضارع، بل ورد المصدر سبحان وورودها في مطالع السور على هذه الصيغ المتنوعة دليل على تنزيه الله على كل الأحوال والأزمان.