عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٦﴾    [آل عمران   آية:٢٦]
  • ﴿تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٢٧﴾    [آل عمران   آية:٢٧]
س/ في سورة آل عمران الآية رقم ﴿٢٦﴾ و﴿٢٧﴾: ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ ... وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾ لماذا خواتيم الآيتين لم تكن العكس؟ أليس الملك والعز رزق وفي إدخال النهار على الليل والعكس وإخراج الحي من الميت قدرة؟ ج/ الكلام في الآية عن القدرة بدليل: تؤتي وتنزع وتعز وتذل فناسبه الختم ب إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ والثانية فيها بيان لعطاء الله ومن ذلك الرزق.