عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾    [الأنفال   آية:٣٣]
س/ ما دلالة ذكر العذاب على صيغة المضارع ثم الاسم في قوله تعالى: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)؟ ج/ المضارع: يعذبهم يدل على التجدد والانقطاع وذلك لأن الضمان هنا منقطع وهو وجود النبي فيهم، أما الاستغفار فهو دائم لذا جاء معه نفي العذاب بالاسم.