عرض وقفة التساؤلات
- ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴿٤٦﴾ ﴾ [الكهف آية:٤٦]
س: السلام عليكم ، كيف يكون الترجيح في قوله تعالى : ( والباقيات الصالحات )
الجمهور قالوا : أنها التسبيح والتهليل واستندوا لما ورد من أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم
بينما البعض قال : أنها تشمل جميع الطاعات
فأيهما أقوى.؟
ج: أنا أميل إلى العموم اتباعًا لنص الآية، وذكر بعض الطاعات في كلام السلف يدخل في باب التفسير بالمثال، ولا ينفي دخول غيرها في المعنى. والله أعلم