عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا ﴿٧٧﴾    [الكهف   آية:٧٧]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ الآية ﴿٧٧﴾ والآية ﴿٨٢﴾ من سورة الكهف: الأولى سماها الله عز وجل قرية وسماها أيضا مدينة؛ سمعت كلاما لكن لم يدخل قلبي وقلبي ليس بمقياس لأنني لست أهل اعلم.! ج/ في التحرير والتنوير ذكر ابن عاشور رحمه الله أن (المراد بالقرية المدينة والعكس) وأنهما تسميتان مترادفتان وكذا قال ابن كثير والقرطبي رحمهما الله والتفريق العرفي الآن حادث.