عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾    [يونس   آية:٦٢]
س/ في سورة يونس الآيات من ﴿٦٢ - ٦٤﴾ : ﴿لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ أفي الدنيا أم في الآخرة؟، وقوله تعالى: ﴿لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ﴾ ما هي البشرى؟ ولماذا في الدنيا وفي الآخرة؟ ج/ قوله تعالى: لا خوف عليهم فيما يستقبلونه من أهوال القيامة، ولاهم يحزنون على ما فاتهم من حظوظ الدنيا. البشارة: أي لهم البشارة من ربهم في الدنيا بما يسرهم برؤيا صالحة أو ثناء الناس عليهم، ولهم البشارة من الملائكة عند قبض أرواحهم، وبعد الموت وفي الآخرة لا تغيير لما وعدهم الله.