عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴿٦٥﴾ ﴾ [المائدة آية:٦٥]
س/ سؤالي في هاتين الآيتين: ﴿وَلَو أَنَّ أَهلَ الكِتابِ آمَنوا وَاتَّقَوا لَكَفَّرنا عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَلَأَدخَلناهُم جَنّاتِ النَّعيمِ﴾ ⋄ ﴿وَلَو أَنَّهُم أَقامُوا التَّوراةَ وَالإِنجيلَ وَما أُنزِلَ إِلَيهِم مِن رَبِّهِم...﴾ كيف أقدر أوفق بينها وبين ما نراه الآن في دولهم من النعيم والتطور وكثرة الخيرات والأمطار وهم لم يطبقوا أمر الله؟
ج/ النعيم الذي يكون لمن لم يؤمن لا يكون نعيما، بل قد يكون استدراجا أما النعيم الحقيقي فهو في الآخرة كما في الآية.