عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ﴿١٢٢﴾    [الأعراف   آية:١٢٢]
  • ﴿فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى ﴿٧٠﴾    [طه   آية:٧٠]
س/ في سورة الأعراف قال سحرة فرعون: ﴿آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ، رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ﴾ وفي سورة طه قالوا:﴿آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى﴾ كيف اختلف القول والقصة لم تحدث إلا مرة واحدة؟ ج/ حكم المعطوف فيه في الموضعين واحد وهو إيمانهم بـ (رب) هذين الرجلين فلا فكاك من تقديم أحدهما ليتسنى عطف الثاني عليه بالواو، فإن قلت: رب موسى وهارون صح قولك، وإن قلت رب هارون وموسى صح قولك بلا تفضيل للمقدم على المؤخر.