عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ ﴿١٥٥﴾ ﴾ [الأعراف آية:١٥٥]
س/ ممكن توضيح هذه الآية؛ قال تعالى: ﴿رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا..﴾؟، واحتاج ترشيح كتاب يتحدث بصورة مبسطة عن ترابط الآيات بعضها ببعض ليسهل الحفظ والفهم.!
ج/ جاء في التفسير: فقال: يا رب لو شئت إهلاكهم وإهلاكي معهم من قبل مجئيهم لأهلكتهم، أتهلكنا بسبب ما فعله خفاف العقول؟، في البداية راجعي المختصر في التفسير وبعده تدرجي في كتب التفسير وفقك الله.