عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا ﴿٣٦﴾ ﴾ [الكهف آية:٣٦]
- ﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا ﴿٣٥﴾ ﴾ [الكهف آية:٣٥]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا﴾ وهل تعني أنه عندما يرد إلى ربه سيجد جنته في الدنيا أفضل من الآخرة لشدة تعلقه بها لاسيما وأنه قال: (مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا)؟
ج/ الآية في رجل كافر لا يؤمن بالآخرة، ويفتري على الله أنه لو بعثه الله مع استبعاده لذلك سيجد خيرا من جنته.