عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴿٦٠﴾    [الحج   آية:٦٠]
  • ﴿وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿٥٨﴾    [الحج   آية:٥٨]
س/ ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ﴾ ما مناسبة الآية لما قبلها، وما الحكمة من ختمها بـ (عفو غفور) مع أن النصر يناسبه القوة والعزة؟ ج/ الآية ﴿٥٨﴾ فيها ذكر المهاجرين المظلومين، وفي الآية ﴿٦٠﴾ شرع لها العقوبة بالمثل، وختمت بالعفو الغفور لحث المؤمنين على العفو والصفح.