عرض وقفة التساؤلات
- ﴿فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ﴿١٢١﴾ ﴾ [طه آية:١٢١]
- ﴿ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى ﴿١٢٢﴾ ﴾ [طه آية:١٢٢]
س/ ما الحكمة من ذكر توبة الله على آدم دون ذكر حواء مع أنها شاركت في الخطيئة؟
ج/ للعلماء في ذلك توجيهات؛ ومنها:
- أن توبته على آدمَ توبة عليها؛ فاستُغني بها عن ذكر حواء.
- أن المرأة مستورة، لذلك لم تُذكر في المعصية (وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى) ولا في التوبة لأنها تابعة له.
- أنه ذكر آدم وحده في تلقِّي الكلمات فذكره وحده في التوبة.
وانظر مطولات كتب التفسير لتستزيد.