عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٣٧﴾    [يونس   آية:٣٧]
س/ ﴿وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ﴾ فضلًا شرح هذه الآية؟ ج/ هذا خطابٌ من الله للعرَب الذين شهدوا بفصاحة هذا القرآن وعجزوا عن الإتيان بمثله، يقيمُ عليهم الحجة بأن هذا القرآن الذي أعجزهم في أسلوبه ومنهجه وأخباره، مستحيل أَن يكون مكذوبا على الله، كما يدَّعون هم مِن أن النبي ﴿ﷺ﴾ اختلقَه وأَعانه عليه قومٌ آخرون.