عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ ﴿٦٩﴾    [هود   آية:٦٩]
السؤال/ لمّا ذكر الله ضيافة إبراهيم قال: ﴿فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ﴾، يعني ذهب بخفّة وسرعة، ألا يستغرق الطبخ وقتًا طويلًا؟ فكيف صار بخفة وسرعة ؟ الجواب/ التعجيل والخفّة بسُرعة ذبحه وطهوه دون تأخير، ودون إشعارٍ لهم بذلك، كما أن الحنيذ يعني المشوي، وهو أسرع من الطبخ، فهو أعون على تعجيل إحضار الطعام للضيف.
روابط ذات صلة: