عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ﴿٦٨﴾ ﴾ [الفرقان آية:٦٨]
س/ قال الله في سورة الفرقان (وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) متى يصح قتل النفس؟ وما المراد بالحق هنا؟ وهل فيها تفصيل على المذاهب الأربعة؟
ج/ إن كانت النفس في الأصل معصومة فلا تحل إلا بإحدى ثلاث الثَّيِّبُ الزاني والنفسُ بالنفسِ والتاركُ لدينِه المفارقُ الجماعةَ، وإن لم تكن في الأصل معصومة فلا تحل إلا في حالة المحاربة والله أعلم.