عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴿٥٥﴾    [آل عمران   آية:٥٥]
س/ في سورة آل عمران الآية (إذ قال الله ياعيسى إني متوفيك ورافعك اليّ ومطهرك...) إلى قوله (وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم والله لايحب الظالمين) ما دلالة نهاية الآية (والله لايحب الظالمين). ج/ لما بين الله فضله على المؤمنين وتوفية حقوقهم، ختم الآية بالاشارة أن الله لا يحب الظالمين الذين ظلموا أنفسهم بالشرك بالله وتكذيب رسله، الذين ورد ذكرهم في الآيات السابقة للآية.