عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴿٣٤﴾ ﴾ [إبراهيم آية:٣٤]
- ﴿إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴿١٩﴾ ﴾ [المعارج آية:١٩]
س/ هل تدل صيغ المبالغة في القرآن
على شدة المعنى أو الكثرة؟
ج/ تأتي لهذا ولهذا بحسب السياق، وقد يأتيان في سياق واحد،كقوله سبحانه: (إن الإنسان لظلوم كفار)، وقوله: (إن الإنسان خلق هلوعا).
والله أعلم.