عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿٢٦﴾ ﴾ [الأنعام آية:٢٦]
س/ قال عز شأنه: (وَهُمۡ یَنۡهَوۡنَ عَنۡهُ وَیَنۡـَٔوۡنَ عَنۡهُۖ وَإِن یُهۡلِكُونَ إِلَّاۤ أَنفُسَهُمۡ وَمَا یَشۡعُرُونَ ٢٦) [الأنعام ٢٢-٢٦].
فيمن نزلت هذه الآية الكريمة؟
ج/ هي عامة في جميع الكفار، وروي أنها نزلت في أبي طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم ينهى الكفار عن أذى النبي، ويتباعد عن الإيمان به، وفي معنى الآية أقوال أخرى تتناسب مع عمومها في كفار قريش، ولعلك تراجع كتب التفسير في ذلك ففيها تفصيلات طويلة.